إذا لم يدخل Mac إلى وضع الإسبات كما هو متوقع تحقق من إعدادات "موفر الطاقة" على النحو الموضّح أعلاه، وكن على دراية بأن Mac لن ينتقل إلى وضع الإسبات إلا عندما يكون غير نشط: فأنشطة الشبكة ذاتها التي يمكن أن تقوم بتنبيه Mac يمكنها أيضًا أن تمنع جهازك من الدخول إلى وضع الإسبات. يمكن أيضًا أن يتسبب أي تطبيق أو عملية أخرى يتم تشغيلها على Mac في إبقاء Mac في وضع التنبيه. تحقق من جزء "موفر الطاقة" ضمن مراقب النشاط لتحديد التطبيقات التي تحتاج إلى تنبيه جهازك. إذا ظهرت رسالة "نعم" في عمود "منع الإسبات" لأحد التطبيقات، فلن يدخل Mac إلى وضع الإسبات تلقائيًا أثناء تشغيل التطبيق. لا تمنع التطبيقات الأخرى وضع الإسبات إلا عند القيام بأشياء مهمة، مثل تشغيل الموسيقى أو الفيديو أو الطباعة أو تنزيل الملفات. إذا بدأت من استرداد macOS على كمبيوتر Mac دفتري، فسيتم تعطيل الإسبات التلقائي ما دام Mac يستخدم طاقة تيار متردد. إذا كان يتم تنبيه Mac بشكل غير متوقع قد ينتقل Mac إلى وضع التنبيه بسبب هذه الأنشطة: نشاط الشبكة الذي يستخدم ميزة "التنبيه عند الطلب". تتضمن أمثلة نشاط الشبكة مشاركة iTunes ومشاركة الصور ومشاركة الطابعة ومشاركة الملفات واستخدام "الوصول إلى جهاز Mac".
صورة التقطت لطاقم البرنامج قبل بداية الحلقة داخل الأستوديو يتناقشون حول المحاور الرياض ـ فهد البطاح مشاركة الخبر اتفق يوسف الغنامي، ومالك الروقي، مقدما برنامج "ترند السعودية" الذي يعرض على قناة MBC على أن فكرة البرنامج ليست تسليط الضوء على مشاهير السوشال ميديا على اعتبار أنهم شخصيات ملهمة يجب أن يقتدي المجتمع بها، بل طرح الشخصية وتفنيدها والتطرق إلى أسباب شهرتها في قالب ترفيهي. وأوضح لـ"الرياضية" الغنامي، أن البرنامج يقدم مادة إعلامية عبر فقرات متنوعة يتناول في كل منها قضايا ومفاهيم في وسائل التواصل الاجتماعي، كاشفا أن إعداد الحلقة يستغرق أسبوعا كاملا، مشيرا إلى أن الإعداد واختيار الضيوف يتم بناء على طلب المشاهدين عبر الهاشتاق. من جهته، قال الروقي: "في كثير من الأوقات يلومنا بعض المشاهدين على عدم استضافة شخصية معينة، ويتساءلون عن سبب التركيز على ضيف اشتهر بطريقة غريبة في السوشال ميديا، وللرد على هؤلاء نقول لهم إننا نطرح قصة رجل الشارع، ولا نتناول أي شخصية على أساس أنها شخصية ملهمة وجميلة، ويجب أن تكون قدوة"، مؤكدا أن البرنامج ليس جهة رقابية أو توعوية وإنما يقدم المواضيع الجريئة، ويلبي رغبات المشاهدين بطريقة مختلفة تمام.