الصفوف الأولية - المشرف التربوي أ. أيمن دبور - video dailymotion
- مدارس دمج الصفوف الاولية بجدة
- المدرسة الكورية العالمية بجدة
مدارس دمج الصفوف الاولية بجدة
قال الباجي رحمه الله:
" يَجِبُ أَنْ يَكْمُلَ الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ ، فَإِنْ كَانَ نَقْصٌ فَفِي
الْمُؤَخَّرِ " انتهى. "المنتقى - شرح الموطأ" (1 /386)
وجاء في "الموسوعة الفقهية" (27/36):
" وَمِنْ تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ إِكْمَال الصَّفِّ الأوَّل فَالأَْوَّل ، وَأَنْ
لاَ يُشْرَعَ فِي إِنْشَاءِ الصَّفِّ الثَّانِي إِلاَّ بَعْدَ كَمَال الأوَّل ،
وَهَكَذَا. وَهَذَا مَوْضِعُ اتِّفَاقِ الْفُقَهَاءِ. وَعَلَيْهِ ، فَلاَ يَقِفُ فِي صَفٍّ وَأَمَامَهُ صَفٌّ آخَرُ نَاقِصٌ أَوْ فِيهِ
فُرْجَةٌ ، بَل يَشُقُّ الصُّفُوفَ لِسَدِّ الْخَلَل أَوِ الْفُرْجَةِ
الْمَوْجُودَةِ فِي الصُّفُوفِ الَّتِي أَمَامَهُ " انتهى. وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله:
إذا نقص الصف في صلاة التراويح أو القيام بسبب خروج بعض المصلين ، فهل يطلب الإمام
من الذين في الصف الثاني إكمال الصف الأول ؟
فأجاب: " الواجب على المأمومين في الفرض والنفل أن يكملوا الصف الأول فالأول ؛ لأن
النبي صلى الله عليه وسلم أمر بذلك وحث عليه ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (سووا
صفوفكم ، وسدوا الفرج) وقوله صلى الله عليه وسلم: (ألا تصفون كما تصف الملائكة عند
ربها ؟ قالوا: يا رسول الله وكيف تصف الملائكة عند ربها ؟ فقال عليه الصلاة
والسلام: يتمون الصفوف الأول ويتراصون) " انتهى.
المدرسة الكورية العالمية بجدة
- الرعاية الصحية المنزلية بجدة
- سكى دبي
- مكاتب استشارات هندسية بجدة
- تزيين الصفوف المدرسية
- بجدة
- نادي اللياقة النسائي بجدة
- تسويق إلكتروني - ويكيبيديا
- شعبة الصفوف الاولية بجدة
- اللطيفية للتجارة والمقاولات - شركات المقاولات
- شركات البيئة
الحمد لله
يجب تسوية الصفوف في الصلاة ، وقد تقدم بيان ذلك في إجابة السؤال رقم: ( 36881). ولا فرق في ذلك بين صلاة العيد وغيرها من الصلوات. ومن هذه التسوية: إتمام الصفوف ووصلها وعدم وجود فرج بينها ، وقد روى أبو داود
(666) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (أَقِيمُوا الصُّفُوفَ ، وَحَاذُوا
بَيْنَ الْمَنَاكِبِ ، وَسُدُّوا الْخَلَلَ ، وَلِينُوا بِأَيْدِي إِخْوَانِكُمْ ،
وَلَا تَذَرُوا فُرُجَاتٍ لِلشَّيْطَانِ ، وَمَنْ وَصَلَ صَفًّا وَصَلَهُ اللَّهُ ،
وَمَنْ قَطَعَ صَفًّا قَطَعَهُ اللَّهُ) صححه الألباني. وروى مسلم (430) عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ رضي الله عنه قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: (أَلَا تَصُفُّونَ
كَمَا تَصُفُّ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهَا ؟) فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ
وَكَيْفَ تَصُفُّ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهَا ؟ قَالَ: (يُتِمُّونَ الصُّفُوفَ
الْأُوَلَ وَيَتَرَاصُّونَ فِي الصَّفِّ). وروى أبو داود (671) والنسائي (818) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه أَنَّ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (أَتِمُّوا الصَّفَّ
الْمُقَدَّمَ ثُمَّ الَّذِي يَلِيهِ ، فَمَا كَانَ مِنْ نَقْصٍ فَلْيَكُنْ فِي
الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ) وصححه الألباني في صحيح أبي داود وغيره.